الخلاصه:
أن للمؤسسات التربوية المختلفة في المجتمع المسلم أهميةً بالغةً ؛ وأثراً بارزاً في العملية التربوية بعامة والتعليمية بخاصة ؛ الأمر الذي يفرض على المهتمين في الميدان التربوي والتعليمي مزيداً من العناية والاهتمام بها ، والحرص على أن تكون مُتميـزةً في المجتمع المسلم ، ومُختلفةً عن مثيلاتها في المجتمعات الأُخرى ؛ نظراً لكون المجتمع المسلم ينفرد عن غيره من المجتمعات الأُخرى بمصادره ، وأهدافه ، وغاياته ، وخصائصه التي تفرض على مؤسساته التربوية المُختلفة في المجتمع المُسلم أن تكون فريدةً هي الأُخرى ، ومُتميزةً ، وقادرةً على تحقيق ما هو مرجوٌّ منها ، لأنها هي المسؤولة عن تربية الإنسان المسلم ، وإعداده لممارسة أدواره ووظائفه الاجتماعية المختلفة في الحياة .
أن للمؤسسات التربوية المختلفة في المجتمع المسلم أهميةً بالغةً ؛ وأثراً بارزاً في العملية التربوية بعامة والتعليمية بخاصة ؛ الأمر الذي يفرض على المهتمين في الميدان التربوي والتعليمي مزيداً من العناية والاهتمام بها ، والحرص على أن تكون مُتميـزةً في المجتمع المسلم ، ومُختلفةً عن مثيلاتها في المجتمعات الأُخرى ؛ نظراً لكون المجتمع المسلم ينفرد عن غيره من المجتمعات الأُخرى بمصادره ، وأهدافه ، وغاياته ، وخصائصه التي تفرض على مؤسساته التربوية المُختلفة في المجتمع المُسلم أن تكون فريدةً هي الأُخرى ، ومُتميزةً ، وقادرةً على تحقيق ما هو مرجوٌّ منها ، لأنها هي المسؤولة عن تربية الإنسان المسلم ، وإعداده لممارسة أدواره ووظائفه الاجتماعية المختلفة في الحياة .